غير مصنف

الملكة إليزابيث لن تعود إلى قصر باكينغهام مجدداً

كشفت وسائل إعلام بريطانية أن الملكة إليزابيث الثانية اتخذت من قلعة ويندسور مقراً دائماً لها، ولا تفكر بالعودة إلى قصر باكينغهام.

وبحسب صحيفة “ميرور”، فإن الملكة إليزابيث البالغة من العمر 95 عاماً تتابع جميع أعمالها من قلعة ويندسور منذ حوالى العامين بسبب جائحة كورونا، والآن لا تفكر بالعيش مجدداً في قصر باكينغهام في العاصمة لندن، خصوصاً بعد الأزمة الصحية التي ألمت بها إثر إصابتها بفيروس كوفيد19 ومعاناتها من صعوبة الحركة والتنقل.

ووفقاً لتقرير الـ “ديلي ميل”، فقد قضت الملكة أغلب فترة الإغلاق المرتبطة بكورونا في وندسور مع زوجها الأمير فيليب حتى وفاته في أبريل من العام الماضي. وفضلاً عن الأسباب الصحية التي دفعتها للبقاء هناك، فإن قصر باكينغهام- وهو المقر الملكي منذ العام 1837، يخضع للتجديد ومن المتوقع أن يصبح جاهزاً في العام 2027، وقد بلغت ميزانية تجديده 369 مليون جنيه استرليني.

كشفت وسائل إعلام بريطانية أن الملكة إليزابيث الثانية اتخذت من قلعة ويندسور مقراً دائماً لها، ولا تفكر بالعودة إلى قصر باكينغهام.

وبحسب صحيفة “ميرور”، فإن الملكة إليزابيث البالغة من العمر 95 عاماً تتابع جميع أعمالها من قلعة ويندسور منذ حوالى العامين بسبب جائحة كورونا، والآن لا تفكر بالعيش مجدداً في قصر باكينغهام في العاصمة لندن، خصوصاً بعد الأزمة الصحية التي ألمت بها إثر إصابتها بفيروس كوفيد19 ومعاناتها من صعوبة الحركة والتنقل.

ووفقاً لتقرير الـ “ديلي ميل”، فقد قضت الملكة أغلب فترة الإغلاق المرتبطة بكورونا في وندسور مع زوجها الأمير فيليب حتى وفاته في أبريل من العام الماضي. وفضلاً عن الأسباب الصحية التي دفعتها للبقاء هناك، فإن قصر باكينغهام- وهو المقر الملكي منذ العام 1837، يخضع للتجديد ومن المتوقع أن يصبح جاهزاً في العام 2027، وقد بلغت ميزانية تجديده 369 مليون جنيه استرليني.

مقالات ذات صلة

إغلاق